لكم تمنيت ان تكون السعاده كجرعات الدواء تحتسيها فتبراء
كم تمنيت ان تكون الماسي كاوراق الشجر تذبل لياتى بعدها ربيع نضر
اليوم ماتت اما لى
استبكيتها واستبقيتها
تشبثت باطراف ثوبها
صرخت بها لاترحلى
توعدت وزمجرت فى جميع الوجوه كي ابقيها
ركبت الموت والالم والدم
بكيت وتوسلت
دعوت رب العباد
بحثت عن العلاج بكل البلاد
وبعد سنين من الالم اقف وحيدا عاجزا
ليسطر القدر المكتوب الما الى الالم فى القلب
يا الهى الى من تكلنى ؟
يا ربي اكشف لى حكمتك
حسبي ربي واليه الرجوع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق