الاثنين، 25 سبتمبر 2006

جاءنى الخبر

جاءنى خبرها
من رسولى
جاءنى وجل
وقال عندى من الاخبار مالا يسر
ولكن سيدي ولاءى يمنعنى من الا اخبرك
رسولى اتنى بالخبر
فانتظارى الخبر يقتلنى
سيدي
ما انا بسيدك بل انت سيدى واتنى بخبرها
هى ذهبت فى اتجاه الريح حيث لا جدوى من قربها مره اخرى
يا الهى
اوذهبت.... امتاكد انت
سيدى كما اراك
كنت متوقع هذا من سنون وكنت مكبلا فلم املك الا كلماتها الصامته
الهى لا ادرى اشر هذا ام خير اردته بي
الهى ابعدى عنها ما اردته بي ام حمقى هو من ابعدنى عنها

ياالهى ارحم نفسي الجازعه
واشفنى من مرض حبها
يا ربي اطمس طيف روحها المار ولا تتركنى لهواجس قربها
يا ربي ارحمنى





هناك 3 تعليقات:

LAMIA MAHMOUD يقول...

خير انشاء الله صدقني خير .. سعيدة جدا بمعرفتك على فكرة
ربنا يوفقك

sarah la tulipe rose يقول...

الخبر حيكون خبر حلو انشاء الله
رمضان كريم

gamal يقول...

لك تحياتى أولا
اسلوب جميل ومميز فية بلاغة نثرية هادئة
سؤالى هل هذا عن تجربة شعورية حقيقية أم بلاغة نثريةمن القلب؟\
أدعوك لزيارتى فى البلوج
ولك تحياتى